Monday, June 25, 2007

!! الرقاصة جت

مجرد خطوة بسيطة أو لفتة يمينا أو يسارا ،كانت تهتز كل دهون جسمها الأبيض
الرقاصة اللى جت ف الفرح اللى تحت بيتنا ف امبابة..مكنش رقص.. فقط اهتزازات دهنية
ناس يتخانقوا عشان يرقصوا معاها،وناس يقعدوا تحت رجليها ولما تخلص الرقصة تغطى تلك الدهون
البيضاء بعباية سودا وتتكوم فى جنب المسرح بجوار الطبال .. يديها سيجارة
اختفت ابتسامتها العريضة بمجرد ماخلصت الرقصة؟
ياترى لية مارحتش تشتغل خدامه ف السعودية.. هو خدامة أحسن واللا رقاصة أحسن؟